قبض الجنود على طومان في 30 مارس، وأحضروه مقيداً إلى مكان يدعى «أم الدينار» ثم نُقل إلى الجيزة، ومنها عبر النيل إلى بولاق حيث مقر السلطان العثماني. .
الأيام الأخيرة في حياة طومان باي.. من الوشاية إلى حبل المشنقة