هكذا تنقل ابن الراوندي بين اليهودية والإسلام والسُنة والشيعة، وفي نهاية الأمر، يقف ابن الراوندي ضد كل الديانات وجميع الأنبياء، فيضع كتاب «الفِرِند»ليطعن فيه على كل الأنبياء والنبوة .
ابن الراوندي.. يهوديا فمُسلما ثم الملحد الأكبر في تاريخ الإسلام